اِسْتَكْشِفْ رُوسِيَا بِثِقَة مَع فَرِيقِنَا النُّخْبَوِيّ مِن الْمُتَرْجِمِينَ الْمُعْتَمَدِينَ وَالدُّلَلِةِ ذَوِي الْخِبْرَة. يَقُومُ أَخَصَّائِيُّو اللُّغَةِ الرُّوسِيَّة-الْعَرَبِيَّة بِتَوْفِيرِ تَوَاصُلٍ سَلِسٍ وَفَعَّالٍ لِلاجْتِمَاعَاتِ التِّجَارِيَّة، وَالْمَوَاعِيدِ الطِّبِّيَّة، وَالتَّجَارِبِ الثَّقَافِيَّة، مِمَّا يُضْمِنُ دِقَّةَ كُلِّ حِوَارٍ وَمُرَاعَاةَ الْحَسَاسِيَّةِ الثَّقَافِيَّة.
يُعْتَبَرُ مُرَافِقُونَا الْمِهْنِيُّون خِيَرَةَ الْخُبَرَاءِ فِي تَارِيخِ رُوسِيَا وَفُنُونِهَا وَمَعَالِمِهَا الْمِعْمَارِيَّة، مِمَّا يُحَوِّلُ كُلَّ جَوْلَةٍ إِلَى رِحْلَةٍ تَعْلِيمِيَّةٍ غَامِرَة.
يَخْضَعُ كُلُّ دَلِيلٍ لِتَدْرِيبٍ دَقِيقٍ فِي مَجَالِ الضِّيَافَةِ، وَالِاسْتِجَابَةِ لِلطَّوَارِئ، وَالتَّفْسِيرِ الثَّقَافِيّ، لِضَمَانِ تَجَارِبَ لَيْسَتْ فَقَطْ مَفِيدَةً بَلْ آمِنَةً أَيْضًا. وَلِأَقْصَى دَرَجَةٍ مِنَ التَّخْصِيص، نُقَدِّمُ خِدْمَاتِ دَلِيلٍ خَاصٍّ تَتَنَاسَبُ مَع اهْتِمَامَاتِكَ، سَوَاءً كَانَتْ مَعَارِضَ فَنِّيَّة، أَوْ مَعَالِمَ تَارِيخِيَّة، أَوِ اسْتِكْشَافَاتٍ طَهْوِيَّة، أَوْ وُصُولًا حَصْرِيًّا خَلْفَ الْكَوَالِيسِ لِأَرْقَى الْمَعَالِمِ فِي رُوسِيَا.
تَشْمَلُ خِدْمَاتُنَا الشَّامِلَة أَجْهِزَةَ تَرْجَمَةٍ فَوْرِيَّة لِلْجَوَلَاتِ الْجَمَاعِيَّة، وَمُتَرْجِمِينَ مُتَفَرِّغِينَ لِلْإِقَامَاتِ الطَّوِيلَة، لِكَيْ لَا تَفُوتَكَ أَيُّ تَفَاصِيلَ مِنْ مَغَامَرَتِكَ الرُّوسِيَّة.